طاقة

مرحبًا بكم أعزاءنا المتابعين والمشاهدين في عالم تمكّنت تكنولوجيا اليوم من إتاحة الأشياء التي كنا نعتبرها مستحيلة. اليوم من خلال الأجهزة التقنية المحمولة نستطيع سماع بعضنا البعض، ونقل الصور المتحركة لاسلكيا، والتحكم بالقيادة السيارات ذاتيا. وتوليد الكهرباء ونقلها عبر مسافات شاسعة. ولكن هل تعلمون أن هناك رجلاً تخيل هذه التكنولوجيا قبل أكثر من مائة عام؟ […]

بالرغم من ارتفاع سعر البنزين بالمقارنة مع الديزل نجد أن معظم السيارات الصغيرة والدراجات النارية تستخدم البنزين في حين أن السيارات الضخمة والشاحنات تستخدم الديزل. مع ان للديزل الكثير من الفوائد إلا أن استخدامه مرتبط بالشاحنات والمقطورات وسيارات المعدات الثقيلة مثل الحفارات والجرافة وغيرها. دعونا في هذا المقال نلقي نظرة على سبب عدم استخدام الديزل

تمامًا مثل الظواهر الكهربائية والمغناطيسية وجهان لعملة واحدة، فإنه وبالمثل، تكون المادة والطاقة، وذلك وفقًا لألبرت أينشتاين، أي أن الكتلة والطاقة متساويان أيضًا. قال أينشتاين، “يتبع من النظرية النسبية الخاصة أن الكتلة والطاقة هما ظاهرتين مختلفتين لنفس الشيء، وهو مفهوم غير مألوف إلى حد ما بالنسبة للعقل العادي. علاوة على ذلك، فإن المعادلة التي تساوي

تنتشر بطاريات الليثيوم القابلة لإعادة الشحن في كل مكان، وتعمل على تشغيل غالبية الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة وسماعات الأذن، بالإضافة إلى أجهزة الألعاب، وغيرها الكثير. وعلى الرغم من أن بطاريات الليثيوم المنتشرة في كل مكان، قد غيرت بشكل جذري الطريقة التي نشحن بها أجهزتنا المحمولة، فإن هذا النوع من البطاريات لم يعد على ما يبدو يفي

أثبتت التجارب الأخيرة لمنظومة ليزر أوروبية في معهد الفيزياء النووية الروماني أن قدرة المنظومة تخطت 10 بيتاواط (ما يعادل عشر طاقة الشمس). وأعلنت إدارة المشروع عن قدرات المنظومة في المراسم التي أقيمت، يوم 13 مارس الجاري، بهذه المناسبة في ضواحي العاصمة الرومانية حيث أنشئت المنظومة. ونقلت وكالة “Agerpres” الرومانية عن مدير المشروع، نيكولاي زامفيرا، قوله:

في بعض الأحيان، يلتقي المرء منا بشخص، من جيله أو أكبر أو أصغر قليلا يفوقه ذكاء، ولكن أن يكون عمر هذا العبقري 12 أو 14 عاما، فهذا ليس أمرا شائعا ولا يحدث إلا نادرا. أصبح الطفل الأميركي جاكسون أوزولت، البالغ من العمر 14 عاما حاليا، أصغر شخص في العالم ينشئ مفاعلا نوويا بنجاح، وفقا لصحيفة

ستبدأ في بريطانيا إقامة مطبات في الطرق لتخفيف سرعة السيارات يمكن استخدامها في إنتاج الطاقة الكهربائية التي أطلق عليها اسم «مطبات السرعة الخضراء». وستساعد هذه المطبات في إنتاج الكهرباء اللازمة لإضاءة الشوارع وإشارات المرور، وإشارات الطرق وذلك ضمن مشروع أولي يطبق في لندن ثم يعمم لاحقا في جميع أنحاء البلاد. ويقول بيتر هيوز المهندس صاحب

باستخدام احد اكبر مصادر الطاقة الإشعاعية التي صنعت بواسطة الإنسان، استخدم الباحث Roberto Mancini في جامعة نيفادا هذا المصدر لدراسة درجة الحرارة العالية جدا والبلازما الغير متزنة لمحاكاة ماذا يحدث للمادة حول الثقوب السوداء. تلقى البروفيسور Mancini دعما ماليا بمقدار $690,000 من قسم الطاقة بالولايات المتحدة الأمريكية ليستمر في بحثه في مجال بلازما ذات الطاقة