فيزياء

فيثاغورث أو بيتاغوراس الساموسي هو فيلسوف ورياضي إغريقي (يوناني) عاش في القرن السادس قبل الميلاد، وتنسب إليه مبرهنة فيثاغورث. نشأته  تحاك حول شخصية فيثاغورس العديد من الروايات والأساطير ويصعب التحقق منها حيث يروى أن فيثاغورس الساموسي ولد في جزيرة ساموس على الساحل اليوناني. في شبابه قام برحلة إلى بلاد ما بين النهرين (العراق) وأقام في […]

“ماذا يمكن أن يحدث لو استطعنا التحكم في حركة الذرات وتغيير مواقعها وإعادة ترتيبها كما نشاء بدلا من تفجيرها؟” سؤال طرحه (ريتشارد فاينمان) عام 1959، ولم يتوقع فاينمان -أحد أعظم علماء الفيزياء في القرن العشرين- أن يتوصل أحد إلى إجابة على سؤاله إلا في المستقبل البعيد. نسي فاينمان أنه يتحدث عن علماء الغرب فقط، وتجاهل

ينوي علماء الصين اجراء تجربة باستخدام نظرية الكم لنقل الخواطر على بعد 1200 كيلومتر في صيف سنة 2016 الجارية. ولأجل ذلك سيطلقون قمرا اصطناعيا في شهر يونيو 2016 ومن خلاله تحقيق استخدام الكم لنقل حالة الدقائق بين الفضاء والأرض. ولكن ينوي العلماء أولا التأكد من جودة الاتصالات المشفرة بين بكين وفيينا بواسطة هذا القمر. المرحلة

أعلن علماء فيزيائيون من الصين وبريطانيا عن اكتشاف حالة فيزيائية جديدة للهيدروجين تشبه بمواصفاتها ما يسمى بالهيدروجين المعدني الذي تنبأ بعض العلماء بوجوده نظريا. وتتميز هذه المادة بقابليتها المفرطة للتوصيل الكهربائي. وأشار يفغيني غريغوريانتس وهو مختص من جامعة أدنبره في إسكتلندا إلى أن علماء توقعوا في ثلاثينات القرن الماضي أن الهيدروجين المعروف آنذاك كغاز عديم اللون

القنابل النووية تعتمد بقوتها على شطر ذرات كبيرة الحجم مثل البلوتونيوم وتحويلها إلى ذرات أصغر حجماً، مما يعطي قوة تفجير كبيرة، مثل تلك التي أطلقتها الولايات المتحدة على هيروشيما وناغازاكي عام 1945. فجرت كوريا الشمالية قنبلة هيدروجينية محذرة كل من “يهدد سيادتها”، ليرصد العالم زلزالاً بموقع التفجير، ولكن ما هي خواص القنبلة الهيدروجينية، وما هو

لا شك في أن فرن “الميكروويف” ابتكار مفيد، لكنه يتحول إلى خطر في حالة إساءة استخدامه ويشكل تهديدا جديا لأمن من حوله، إذا تم وضع مواد أو أشياء معينة داخله، نذكركم ببعض منها: إسفنجات غسل الأواني: إن وضعها في الميكروويف وهي جافة قد يؤدي إلى احتراقها. الصحون والأواني المعدنية: يندلع حريق في حال وضع صحون

تدور الأرض حول محورها، وبفضل ذلك يحدث تعاقب الليل والنهار ويحدث استقرار الأجواء والكثير من الأمور الخيّرة المماثلة، لكن ماذا سيحدث لو أن الأرض توقفت فجأة عن الدوران؟ من البديهي أن مثل هذا الحدث يعني نهاية العالم، وهو لن يحدث في المليار عام المقبلة، لكن حين تحدث مثل هذه الكارثة فلن تكون البشرية فقط معرضة

أعلن علماء من ألمانيا عن اكتشاف حاسم، قد يُغير مصير اللاعبين الكبار في سباق مصادر الطاقة العالمية، حيث أفادت تقارير إعلامية بأن العلماء هناك طوّروا مصدرا جديدا للطاقة، لكنه لا ينضب. مصدر الطاقة الجديد هو عبارة عن مفاعل نووي حراري يعرف باسم “فينديلشتاين 7 إكس”، وتم اختباره بنجاح مؤخرا. ويمكن أن يغدو هذا المفاعل، الذي

ابتكر مهندسون كاميرا فيديو قادرة على تصوير الموقع من خلف زاوية وتحديد مكانه ومراقبة حركته بدقة عالية تصل الى عدة سنتيمترات. ليست هذه هي المرة الأولى التي يتمكن فيها العلماء من ابتكار طريقة تجعل الكاميرا ترى الأشياء من خلف الزاوية. ولكن جميع الطرق السابقة كانت تحتاج الى فترة زمنية طويلة حتى تكتشف الهدف، مما يجعل

طور باحثون من جامعتي ساسيكس وبريستول الأميركيتين أول مغناطيس عن بعد في العالم يحرك الأشياء بالموجات الصوتية، ليحولوا الخيال العلمي إلى عالم الحقيقة العلمية على أرض الواقع. ويقول اسير مارزو الذي يحضر الدكتوراة في جامعة بريستول وقاد الدراسة: “ما نراه هنا هو ما نسميه الهولوغرام الصوتي.. لدينا سطح مستو.. ونخلق مجالاً صوتياً ثلاثي الأبعاد يمكنه