الوسم: تكنولوجيا

  • ما الفرق بين شاشات LCD وشاشات LED؟

    ما الفرق بين شاشات LCD وشاشات LED؟

    ما الفرق بين شاشات LCD وشاشات LED؟

    هل تخطط لشراء جهاز تلفزيون جديد ولكنك لا تعرف الفروقات الاساسية بين الخيارات المختلفة المتاحة؟ فهناك من بين اجهزة التلفزيون الكثيرة نوعين من الاجهزة الاكثر انتشارا وشيوعا وغالبا ما يوجه لك مندوب التسويق في الشركة ان كنت ترغب في شراء جهاز LED أو جهاز LCD وهما نوعين من الشاشات اخذت اسمها من التقنية المستخدمة فيها. ولعلك تلاحظ ان مندوب التسويق فور معرفته بعدم خبرتك في المجال  سوف يبدأ بالترويج للنوع الذي يرغب في تسويقه بطرح المزايا العديدة له. ولكن بمجرد قرائتك لهذا المقال سوف تعرف الفرق الجوهري بين شاشات LCD وشاشات LED لتحصل على ما تريد عن قناعة وثقة.

     

    من الناحية التقنية

    في البداية جاءت تسمية شاشات LCD بهذا الاسم من التقنية المستخدمة فيها فهي شاشات البلورات السائلة والتي جاءت من الاحرف الاولى لـ Liquid Crystal Display اما تسمية شاشات LED فهي تعني شاشات الدايودات الباعثة للضوء وهي الاحرف الاولى من Light Emitting Diode. وفي الواقع كلا النوعين من الشاشات يستخدمان نفس التكنولوجيا. لكن مع مرور الزمن اصبحت التلفزيونات اكبر حجما وتستهلك طاقة كهربائية اكثر. هاتين المشكلتين جعلت من شاشات البلورات السائلة LCD تتراجع امام مزايا شاشات الديودات باعثة الضوء LED.

    لنعود إلى الخلف قليلا ونسترجع بعض الاساسيات التي سوف تبسط لنا الناحية التقنية للموضوع بدون الدخول في تفاصيل معقدة. نحن نعلم منذ زمن طويل ان المادة تتواجد في ثلاثة حالات هي الحالة الصلبة والحالة السائلة والحالة الغازية ولكن بعد اكتشاف العالم فريدريش رينيتزير Friedrich Reinitzer في العام 1988 بان هناك حالة وسط بين الحالة الصلبة والحالة السائلة وهي حالة اطلق عليها اسم البلورات السائلة Liquid Crystal. وهي عبارة عن جزيئات في حالة وسطية تحافظ على اتجاهها مثل المواد الصلبة ولكن في نفس الوقت تمتلك خواص المادة السائلة.

    اذا قمنا بتطبيق مجالا كهربائيا على هذه البلورات السائلة فان جزيئاتها سوف تترتب في اتجاه محدد. وهذه الخاصة الفريدة للبلورات السائلة جعلتها مفيدة جدا في تصنيع شاشات LCD. كيف تعمل شاشات البلورات السائلة LCD.

     

    ما الفرق بين شاشات LCD وشاشات LED؟

    تتكون شاشات البلورات السائلة LCD من طبقتين من مادة رقيقة مستقطبة متلاصقتين بجوار بعضهما البعض. بين هاتين الطبقتين طبقة ثالثة هي طبقة البلورات السائلة. عندما يطبق عليها تيارا كهربيا تسمح البلورات السائلة للضوء اما بالنفاذ عبرها او حجبه تماما.

    تفاصيل اكثر حول شاشات LCD

    جلبت تكنولوجيا شاشات LCD العديد من المزايا الغير متوقعة. على سبيل المثال تلفزيونات LCD خفيفة جدا ورقيقة ايضا. يصل سمك شاشة تلفزيون LCD في حدود 12 سنتيمتر وبعضها يصل سمكه ارق من ذلك في حدود 5 سنتيمتر فقط. كما ان هذه الشاشات لا يصدر عنها اي انبعاثات كهرومغناطيسية ضارة. جودة الصور الناتجة عن شاشات LCD افضل بكثير من صور الشاشات التقليدية القديمة والتي تعرف باسم شاشات اشعة المهبط CRT وهي اختصار لـ Cathode Ray Tube. كما ان شاشات LCD تقلل من استهلاك الكهرباء.

    لكن يجب ان نذكر هنا ان شاشات LCD لا تولد اي ضوء من نفسها. فالضوء المستخدم يصنع بشكل منفصل مع جهاز التلفزيون. في خلف الشاشة يوجد مجموعة من انابيب الفلوريسنت الضوئية مع ملايين الفتحات الدقيقة التي توضع في صورة شبكة تعمل على التحكم في مرور الضوء وحجبه حسب المشهد.

    تفاصيل اكثر حول شاشات LED

    على الجانب الاخر شاشات LED لا تستخدم اي مصدر ضوء فلوريسنت. فهي نفسها مصابيح اضاءة وهي التي يعتمد عليها التلفزيون في اظهار الصور وعرضها على الشاشة. هذا هو الفرق الجوهري بين شاشات LCD وشاشات LED.

    كما ان هناك اكثر من وضعية للاضاءة في شاشات LED. حيث ان مصابيح ضوء الفلوريسنت تثبت دائما خلف الشاشة. في حين الدايودات باعثة الضوء في شاشات LED اما ان تثبت في خلف الشاشة او على حول حوافها.

    ما الفرق بين شاشات LCD وشاشات LED؟

    دايودات باعثة للضوء على حافة شاشة LED لجهاز هاتف ذكي.

    مع اضاءة الحواف تولد شاشات LED ضوء من مجموعة متراصة من الدايودات مرتبة خارج حافة الشاشة. اما في حالة الاضاءة الخلفية بواسطة دايودات باعثة الضوء تترتب مصفوفة كاملة من الدايودات خلف الشاشة. وتتميز الاضاءة الخلفية في شاشات LED بتحكم ادق في شدة الاضاءة للصور حيث يمكن التحكم في شدة اضاءة  كل دايود على حدا.

    كل التشكيلات المختلفة للاضاءة في شاشات LED تضمن سمك ارق بكثير من شاشات LCD. كما ان جودة الصور في شاشات LED افضل منها في شاشات LCD. علاوة على هذا التكنولوجيا المستخدمة في شاشات LED تعمل على تقليل استهلاك الكهرباء بمقدار يصل إلى 30% بالمقارنة مع شاشات LCD.

    ما الفرق بين شاشات LCD وشاشات LED؟

    استهلاك الطاقة في شاشات LED اقل بكثير من استهلاك شاشات LCD

    اتمنى ان اكون قد وفقت في توضيح الفرق الجوهري بين شاشات LCD وشاشات LED لتتمكن من اقتناء جهازك بثقة وباختيارك.

    لمزيد من المعلومات حول تقنيات الشاشات

    (١) كيف يعمل التلفزيون

    (٢) كيف تعمل شاشات البلورات السائلة LCD

    (٣) كيف تعمل شاشات البلازما

    (٤) كيف تعمل شاشات الدايود العضوي البلاستيكية OLED

    (٥) كيف تعمل شاشات العرض فائقة الدقة 4K

  • سامسونغ تعلن عن أكبر بطاقة ذاكرة بالعالم في فئتها

    سامسونغ تعلن عن أكبر بطاقة ذاكرة بالعالم في فئتها

    أعلنت شركة سامسونغ، الثلاثاء، عن نجاحها في إنتاج ما يمكن أن توصف بأكبر بطاقة ذاكرة من طراز “مايكرو إس دي”، بسعة 256 غيغابايت.

    سامسونغ تعلن عن أكبر بطاقة ذاكرة بالعالم في فئتها

    واستطاعت سامسونغ بهذه البطاقة أن تتفوق على أحدث إنتاج لمنافستها في هذا المجال، سانديسك، والتي بلغت سعتها 200 غيغابايت، وتم الكشف عنها في مارس الماضي.

    وتتمتع بطاقة سامسونغ الجديدة “إيفو بلس 256 غيغابايت” بسرعة قراءة للبيانات تصل إلى 95 ميغابايت\ث وكتابة تبلغ 90 ميغابايت\ث، بحسب ما أورده موقع “فيرج” المتخصص.

    وأوضحت سامسونغ أن البطاقة قادرة على تخزين أكثر من 55 ألف صورة، أو 12 ساعة من الفيديو بجودة “4 كيه”، أو 23 ألف ملف صوتي.

    ومن المقرر أن تتوافر البطاقة الجديدة في الأسواق عبر أكثر من 50 دولة حول العالم بداية من شهر يونيو المقبل مصحوبة بضمان 10 سنوات.

  • سافر عبر الأنابيب بسرعة 1200 كيلومتر في الساعة

    سافر عبر الأنابيب بسرعة 1200 كيلومتر في الساعة

    أعلنت شركة “هايبرلوب وان” الأميركية المتخصصة في تطوير وسائل النقل فائقة السرعة، أنها تنوي إجراء أول اختبار شامل قبل نهاية العام الجاري لرحلة داخل الأنابيب، بعد ضخ استثمارات جديدة قيمتها 80 مليون دولار.

    سافر عبر الأنابيب بسرعة 1200 كيلومتر في الساعة

    وتعتمد فكرة النقل عبر تقنية “هايبرلوب” على دفع كبسولات تحمل ركابا أو أي شحنات داخل أنابيب منخفضة الضغط، بسرعة تصل إلى 1200 كيلومتر في الساعة، وتتحرك الكبسولات على وسادات هوائية دون الاحتكاك بجدران الأنبوب بفعل مجالات مغناطيسية.

    وقال إلون ماسك، المدير التنفيذي لشركتي “تسلا” و”سبيسكس” صاحبتي تصميم المشروع، إن التقنية الجديدة أكثر سرعة وكفاءة وأقل تكلفة من قطار النقل السريع الذي يتم إنشاؤه حاليا في كاليفورنيا.

    ودافع روب لويد المدير التنفيذي لشركة “هايبرلوب وان” التي تتخذ من لوس أنجلوس مقرا لها، عن فكرة النقل عبر الأنابيب منحفضة الضغط، مفندا الانتقادات الموجهة لها التي تقول إنها مناسبة للأغراض العلمية لا للاستخدامات العملية.

    وقال لويد في مؤتمر صحفي: “”إنها حقيقية (تقنية هايبرلوب) وتحدث الآن. ونحن سنوضح كيف يمكن لهذه الشركة تطبيقها”.

    وتخطط الشركة لإنشاء مشروعاتها في الولايات المتحدة، ثم التوسع لتشمل دولا أخرى في أوروبا، ووقعت مؤخرا عقدا لإنشاء خط “هايبرلوب” يربط بين سلوفينيا والنمسا والمجر.

  • سوني تخترع عدسة لاصقة مصورة ذكية

    سوني تخترع عدسة لاصقة مصورة ذكية

    حصل مهندسو شركة “سوني” اليابانية على شهادة براءة اختراع لعدسة عين لاصقة تغرس فيها كاميرا فيديو تسجل كل ما ترى عين الإنسان.

    سوني تخترع عدسة لاصقة مصورة ذكية

    وجاء في شهادة براءة الاختراع أن مستخدم العدسة اللاصقة يكفيه أن يرمش كي تبدأ العدسة بتسجيل الفيديو والتقاط صور فوتوغرافية لكل ما تراه عينه.

    ويخطط مهندسو (سوني) لأن تحفظ كل المعلومات المسجلة عن طريق العدسة اللاصقة في مقلة العين. وضمن مكونات العدسة جهاز لالتقاط الصورة، ووحدة تحكم، وذاكرة، و هوائي مرسل، ومستشعر كهربائي.

    وفيما يتعلق بالمستشعر المذكور فمن مهامه متابعة وقت فتح العين وإصدار أمر بالتسجيل، علما بأن الرمش الطبيعي لدى الإنسان الذي يرمي إلى تبليل سطح العين يستغرق عادة فترة تتراوح بين 0.2 ثانية و0.4 ثانية. فيما يستغرق الرمش لجعل العدسة اللاصقة تبدأ بالتسجيل ما يزيد عن نصف الثانية.

    وجاء في شهادة براءة الاختراع أيضا أن الطاقة ترسل إلى العدسة اللاصقة المسجلة عبر الهواء من هاتف ذكي أو حاسوب لوحي أو جهاز كمبيوتر شخصي قريب. وعلاوة على ذلك فإن العدسة اللاصقة الذكية هذه قادرة على التركيز الأوتوماتيكي وتغيير مقياس الصورة.

  • فلاشة لا تنتهي أبدا من مايكروسوفت

    فلاشة لا تنتهي أبدا من مايكروسوفت

    تمكن علماء شركة “مايكروسوفت” من ابتكار جهاز خارق قد يحقق ثورة في مجال التخزين الرقمي للمعلومات.

    فلاشة لا تنتهي أبدا من مايكروسوفت

    الجهاز الجديد عبارة عن شريحة لتخزين ونقل البيانات “الفلاش” تتيح تخزين كميات غير محدودة من المعلومات إلى ما لا نهاية.

    ويتكون الجهاز من سلاسل مقتصرة من حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين DNA يعادل عددها 10 مليون قطعة.

    ووفقا لممثل “مايكروسوفت” تتيح كمية الجزيئات، التي لا يتجاوز وزنها 20 غراما فقط، تسجيل كل البيانات الرقمية الموجودة في العالم لحد اليوم مع أن قراءة المعلومات المسجلة على هذه “الفلاشة” سيبقى ممكنا حتى بعد مرور ألوف السنين.

    وسيتم تشفير المعلومات في أجهزة التخزين الجديدة بواسطة 4 bits وليس 2 bits كما هو الحال في نظام العد الثنائي العادي حيث تمثل أربعة نوكليوتيد وهي “أي” “سي” “تي” و”جي” الوحدات لقياس كميات البيانات (bit البت).

    كما أشارت الشركة إلى أن الابتكار تسنى بفعل انخفاض تكلفة التكنولوجيات، التي اعتمد عليها العمل مع الشفرات الجينية، خلال السنوات السابقة. وكلفت عملية فك التشفير الجيني للبشر نحو 3 مليارات دولار في عام 2003 أما الآن فيكلف الأمر قرابة ألف دولار فقط.

  • يوتيوب يستعد للقضاء على التلفزيون

    يوتيوب يستعد للقضاء على التلفزيون

    يعتزم يوتيوب دخول عالم التلفزيون بطرح خدمة جديدة تحمل اسم “Unplugged” عبر منصته من شأنها السماح للمستخدمين بمتابعة جميع قنوات الكابل عبر الانترنت.

    يوتيوب يستعد للقضاء على التلفزيون

    وبدأ يوتيوب العمل لإطلاق هذه الخدمة، منذ سنة 2012، ووفقا للتقرير الذي نشرته وكالة أنباء “بلومبيرغ” فإن شركة غوغل أحدثت تغييرات فعلية في البنية الهندسية ليوتيوب تمهيدا لإطلاق الخدمة الجديدة على الموقع بحلول العام 2017.

    وتدأب غوغل في هذه الأثناء على تكثيف إطلاق خدمة Unplugged بعد إطلاق شركات أخرى كـ”سوني” وHulu التي تتيح خدمة مشاهدة الفيديو حسب الطلب، مشاريع مشابهة.

    ومن المتوقع ألا تتجاوز قيمة الاشتراك الشهري لهذه الخدمة 35 دولارا، ما قد يشكل مصدر دخل آخر للموقع بعد أن أطلق أولى خدماته المدفوعة YouTube Red العام الماضي التي أتاحت للمستخدمين مشاهدة محتوى الموقع بلا إعلانات، مع إمكانية تشغيل الفيديو في الخلفية لمستخدمي تطبيق يوتيوب على الهواتف الذكية.

  • لمس شاشة الهاتف أصبح موضة قديمة

    لمس شاشة الهاتف أصبح موضة قديمة

    هل تعتقد أن لمس الشاشة أسهل وأحدث طرق التعامل مع الهواتف الذكية؟ قد تكون مخطئا لأن هناك طريقة أكثر سهولة من اللمس، كشفت عنها مؤخرا شركة “مايكروسوفت”.

    لمس شاشة الهاتف أصبح موضة قديمة

    الشركة الأميركية العملاقة أعلنت عن شاشة تجريبية يمكنك التحكم بها بأصابعك عن بُعد، دون حتى أن تلمسها.

    وتم تطوير الشاشة المبتكرة في مركز أبحاث مايكروسوفت، واستخدم في ذلك مجموعة من المستشعرات على أطراف الشاشة وفي منتصفها، لالتقاط حركة أصابع المستخدم عندما تقترب من الشاشة.

    ويمكن عن طريق تلك التقنية، إضافة العديد من الوظائف للهواتف الذكية، فمثلا عند تشغيل مقاطع فيديو تظهر أيقونات الإيقاف والتسريع بمجرد اقتراب الأصابع من الشاشة، وتحتفي عند ابتعادها.

    وينطبق هذا أيضا على تصفح المواقع الإلكترونية الذي سيصبح أكثر انسيابية، إذ ستظهر الوصلات الخارجية والمواضيع المرتبطة فقط عندما تقترب الأصابع من الشاشة، وتختفي لحظة ابتعاد الأصابع، مما يجعل تركيز عين المستخدم منصبا فقط على القصة التي يقرأها.

    ولم تعلن الشركة حتى الآن عن موعد لطرح هواتف جديدة بها تلك التقنية.

  • تطبيق يدفع لك مقابل تحسين لياقتك

    سيدفع تطبيق جديد للهواتف الذكية للمستخدمين لكي ينشطوا بدنيا في بريطانيا، حيث يحصل المستخدمون على عملات رقمية بحسب عدد الخطوات التي يقطعونها ويمكن مقايضة هذه العملات بهدايا أو التعامل بها مثل الأموال العادية.

    تطبيق يدفع لك مقابل تحسين لياقتك

    وهذه أحدث مبادرة في اقتصاد اللياقة البدنية الصاعد الذي يتضمن كل أنواع أجهزة المراقبة والتطبيقات التي تقدم مكافآت، بل وتجارب تعرض تخفيض قيمة التأمين للأشخاص الذين يستطيعون أن يبرهنوا أنهم يمارسون الرياضة.

    وتهدف “عملات العرق” لتمييز نفسها باستخدام برمجيات معقدة لقياس الحركة والموقع لمنع الغش واستخدام التكنولوجيا المتعلقة بالعملة الافتراضية الإلكترونية “بيتكوين” لإدارة المعاملات.

    وقال أوليغ فومينكو وهو أحد رواد الأعمال الروس المقيمين في لندن والذين ابتكروا “عملات العرق”، إن متاجر للتجزئة وشركات للتأمين الصحي ومسؤولين عن الصحة البدنية بشركات بدأوا يهتمون بالفكرة.

    وقال لرويترز “هذا النشاط بأكمله يهدف إلى تحويل الحركة إلى شيء ذي قيمة.. في نهاية المطاف سيكون لعملات العراق سعر صرف مرتبط بالجنيه البريطاني”.

    وتقدم عملات العرق- المتاحة في برنامج أبل ستور للتطبيقات وستتاح قريبا على تطبيق أندرويد- عملة واحدة لكل ألف خطوة. وخلال أسابيع يمكن أن يكون لدى المستخدمين ما يكفي من العملات لاستبدالها بمنتجات للياقة البدنية أو أي خدمات أخرى.

  • الروبوت ينافس حملة الماجستير والدكتوراة على الوظائف

    الروبوت ينافس حملة الماجستير والدكتوراة على الوظائف

    حمل بعض من أكثر الأشخاص ثراء وذكاء ونفوذا رسالة هامة لباقي البشر لدى اجتماعهم هذا الأسبوع لمناقشة قضية عالمية ملحة مفادها أجهزة الروبوت قادمة.

    الروبوت ينافس حملة الماجستير والدكتوراة على الوظائف

    وخلال المؤتمر العالمي لمعهد ميلكن في بيفرلي هيلز بولاية كاليفورنيا تناولت أربع جلسات سيطرة التكنولوجيا على الأسواق والتعدين وصولا إلى الوظائف.

    وقال مايكل تشوي الشريك في معهد ماكنزي جلوبال يوم الثلاثاء أثناء جلسة نقاش بشأن (هل هناك حقا أي وظيفة بمأمن؟) إن “معظم الفوائد التي نراها بفضل التشغيل الآلي تتعلق بالحصول على جودة عالية وأخطاء أقل لكنها في كثير من الحالات تؤدي لخفض العمالة.”

    ودعا المؤتمر السنوي الذي بدأ يوم الأحد ويستمر على مدى أربعة أيام 3500 مشارك لمناقشة “مستقبل الجنس البشري”.

    وقال بعض من نحو 700 متحدث إن التكنولوجيا لم تغن فقط عن الوظائف منخفضة الأجور والتي لا تحتاج لمهارات، وأضافوا أنه إلى جانب أجهزة الروبوت التي تشغل شاحنات في بعض المناجم باستراليا هناك أيضا أجهزة روبوت تدير برامج إلكترونية للتقاضي بالشركات الكبرى وتحل بذلك محل موظفين من أصحاب الدرجات العلمية الرفيعة ومن قبل ذلك أدت الميكنة في بنوك وول ستريت إلى الاستغناء عن حملة شهادات الماجستير والدكتوراه.

    وقال دانيل نادلر الرئيس التنفيذي لشركة كينشو لخدمات التحليل المالي والمملوكة جزئيا لمجموعة جولدمان ساكس “أي شخص عمله هو نقل بيانات من جدول لآخر … هذا هو ما سيتم تحويله للميكنة.”

    وأضاف “ستصل جولدمان ساكس إلى هذا في غضون عشر سنوات وكذلك جيه.بي مورجان. ستكون الشركات أكثر فاعلية من حيث تكاليف التشغيل وعدد العاملين.”

    وقلصت البنوك الكبيرة عشرات الآلاف من الوظائف في السنوات القليلة الماضية بعد أن أصبحت أعمال مثل تداول السندات أقل ربحا. وفي ظل ضغط هائل من المستثمرين لتعزيز الأرباح وعجز البنوك عن زيادة العائدات لجأت البنوك بشكل كبير إلى التكنولوجيا لتقليل التكاليف.

  • مايكروسوفت تخزن بياناتها بطريقة تحفظها 10 آلاف عام باستخدام الحمض النووي

    مايكروسوفت تخزن بياناتها بطريقة تحفظها 10 آلاف عام باستخدام الحمض النووي

    أعلنت “مايكروسوفت” أنها اشترت 10 ملايين من جزيئات الحمض النووي (دي إن إيه) المحضر معمليا، من أجل بحث إمكانية استخدامها في تخزين الكم الهائل من المعلومات التي تمتلكها الشركة الأميركية العملاقة.

    مايكروسوفت تخزن بياناتها بطريقة تحفظها 10 آلاف عام باستخدام الحمض النووي

    وبخلاف طرق التخزين المعتادة مثل الأقراص الصلبة وتقنية “بلوراي”، فإن جزيئات الحمض النووي المصنع تبقى صالحة للاستخدام لمدة تتراوح بين ألف و10 آلاف عام، حسب الشركة.

    وقدرت “مايكروسوفت” أن المليمتر المكعب من الحمض النووي، بإمكانه تخزين “إكسابايت” من البيانات، أي مليار “غيغابايت”.

    وقالت الشركة في بيان صحفي، الأحد: “بالنظر إلى استمرار بياناتنا في التمدد لأضعاف مضاعفة. نريد طريقة جديدة آمنة لحفظ البيانات لفترة طويلة”.

    وأشارت الشركة إلى نجاح اختبار لتخزين بيانات على شريط “دي إن إيه” واسترجاعها في وقت لاحق، بعد تجارب مستمرة منذ عام 2012.